Traineronline
يسرنا تشريفكم ويسعدنا نقدكم ومساهماتكم... حفظكم الله.
Traineronline
يسرنا تشريفكم ويسعدنا نقدكم ومساهماتكم... حفظكم الله.
Traineronline
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Traineronline

Training Teachers
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 إعداد أفضل لمعلم المستقبل.كلية التربية بجامعة السلطان قابوس1

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Amin Ahmed




عدد المساهمات : 14
تاريخ التسجيل : 02/05/2008

إعداد أفضل لمعلم المستقبل.كلية التربية بجامعة السلطان قابوس1 Empty
مُساهمةموضوع: إعداد أفضل لمعلم المستقبل.كلية التربية بجامعة السلطان قابوس1   إعداد أفضل لمعلم المستقبل.كلية التربية بجامعة السلطان قابوس1 Icon_minitimeالأحد يونيو 08, 2008 6:55 am

[font= Simplified Arabic][size=18][color=darkred]عرض النسخة الكاملة : اختتام مؤتمر : نحو إعداد أفضل لمعلم المستقبل


--------------------------------------------------------------------------------

04-03-2004, 12:59 AM

توصيات هامة لندوة (نحو إعداد أفضل لمعلم المستقبل)

خرج المؤتمر التربوي الثالث نحو إعداد أفضل لمعلم المستقبل الذي تنظمه كلية التربية بجامعة السلطان قابوس برعاية (الوطن) بمجموعة مهمة من التوصيات ، حيث أوصى المؤتمرون على ضرورة وضع فلسفة تربوية واضحة لإعداد المعلمين على المستويين العام والعالي تنسق مع التصور العربي الإسلامي للألوهية والكون والإنسان والحياة ، وكذلك وضع معايير للجودة والاعتماد تتسق مع الفلسفة السابقة ، بحيث تتم عمليات القبول والإعداد والتدريب والترخيص في ضوئها ، وتطوير سياسة للقبول في كليات التربية لإعداد المعلمين ولإعداد معلمي المعلمين بحيث نستخلص من لديهم الاستعدادات والقدرات لترقية المهنة والترقي من خلالها ، وإعادة النظر في عملية إعداد معلمي المعلمين على المستويات الثقافية واللغوية والتخصصية والتربوية ، ورفع كفاءة الأجهزة الفنية والإدارية العاملة في المدارس والكليات ، لما لهذه الأجهزة من أثر فعال في العملية التربوية ، وحفز القادرين من أبناء المجتمع وكذلك المؤسسات الخاصة بالقطاعين العام والخاص ومؤسسات المجتمع المدني على الإسهام في تمويل إعداد المعلمين وتدريبهم والبحث العلمي الخاص بهم ، وكذلك الأخذ بنظام الإعداد المتكامل للمعلم بحيث يعد أكاديميا ومهنيا داخل كلية التربية خلال خمس سنوات ، إضافة إلى الأخذ بنظام السنة الدراسية ذات الفصلين ، بحيث تكون هناك مواد أساسية ممتدة طوال السنة ، ومواد فرعية تنتهي بنهاية الفصل الدراسي ، وتطوير التربية العملية ، بحيث تكون منفصلة يوما واحدا أسبوعيا خلال العامين الثالث والرابع ومتصلة خلال الفصل الدراسي الأخير من العام الخامس، وتعريب التعليم في كليات التربية وفي التعليم العالي عموما ، وتشجيع أعضاء هيئة التدريس على التعريب وعلى ترجمة البحوث والكتب المفيدة من اللغات الأخرى واعتبار ذلك من أهم معايير الترقي بعد الحصول على الدكتوراه ، وتطوير البحث العلمي في مجال إعداد المعلمين وتشجيعه وزيادة تمويله باعتباره الأساس الجوهري في رفع مستوى مهنة التعليم ، وتدريب المعلمين أثناء الخدمة في مدارسهم واعتبار المدرسة وحدة تدريب باعتبارها البيئة الطبيعية للممارسة المهنية ، واستخدام تكنولوجيا التعليم المفتوح والتعليم عن بعد ، والقنوات التليفزيونية في تدريب المعلمين ، والترخيص الدوري لمزاوله المهنة وفق معايير الجودة والاعتماد والترخص ، إضافة إلى ضرورة توافر الفرص المتزايدة للترقي المهني - ماديا وأدبيا - من خلال المهنة .
وقد رعى سعادة الدكتور سعود بن ناصر الريامي رئيس جامعة السلطان قابوس الجلسة الختامية التي أعلن من خلالها عن توصيات المؤتمر .
جلسات ختامية
وقد شهد يوم أمس عقد الجلسات الختامية التي قدمت من خلالها عدة أوراق بحثية حيث سيتم خلال هذا اليوم تقديم عدد من الأوراق البحثية المشاركة إضافة إلى إعلان توصيات المؤتمر ، حيث شملت الجلسات الجلسة التاسعة التي قدم من خلالها أ.د مصطفى عبد السميع محمد ورقة بعنوان المعلم وتكنولوجيا التعلم والتعليم :محاولة للتحالف ، وقدم أ.د قطب مصطفى سانو قراءة في التحديات التي تواجه معلم المستقبل.
وفي الجلسة العاشرة (موازية) قدم أ.د شاكر محمد فتحي وأ.د همام بدراوي زيدان ورقة عن تقويم أداء كليات التربية في ضوء إدارتها الفعالة - تصور مقترح ، كما قدم د راشد بن سليمان الغافري ورقة عن الإنماء المهني لمعلم التعليم الثانوي في السلطنة.
( دراسة تقويمية)
وشملت الجلسة العاشرة الموازية تقديم د. حسام الدين عبد الحميد ود. آمال ربيع محمد كامل لتصور مقترح لتضمين أبعاد الثقافة التكنولوجية في برامج إعداد معلمات التعليم الأساسي بالسلطنة ، وقدم د. أحمد يوسف عبد الرحيم ورقة عن التكنولوجيا التعليمية : الحلقة الأضعف في إعداد المعلم العربي .
وقد قام سعادة رئيس الجامعة بالالتقاء بضيوف المؤتمر المشاركين من خارج الجامعة ، عبر من خلالها عن ترحيبه الدائم بهم ، وعن امتنانه لكل ما يقدمونه من خدمة من أجل العلم والتربية .
وعقب إعلان توصيات المؤتمر ، توجه المشاركون إلى ميناء السلطان قابوس ، وذلك للقيام بجولة بحرية على ظهر السفينة السلطانية فلك السلامة ، وذلك تكريما لجهود المشاركين في هذا المؤتمر المهم .
وكان مؤتمر نحو إعداد أفضل لمعلم المستقبل قد انطلق صباح يوم الاثنين الماضي ، وذلك تحت رعاية معالي الشيخ عبد الله بن محمد السالمي وزير الأوقاف والشؤون الدينية ، وقد كان المؤتمر فرصة متميزة لوجود مجموعة متميزة من الباحثين والأكاديميين والمفكرين ، حيث شارك في هذا المؤتمر عدد من الأسماء البارزة في المجالات التربوية والثقافية كان في مقدمتهم الأستاذ الدكتور محمد سليم العوا المفكر العربي الإسلامي المعروف ، والأستاذ الدكتور علي محمد فخرو وزير التربية السابق بمملكة البحرين ، والأستاذ الدكتور قطب مصطفى سانو من الجامعة الإسلامية بماليزيا ، إضافة إلى مشاركة سعادة السير جون دانيال مساعد مدير منظمة اليونسكو للتربية .ومن المشاركين أيضا الأستاذة الدكتورة صالحة سنقر وزير التربية السابقة بسوريا ، والأستاذة الدكتورة منى يونس بحري من جامعة بغداد ، والأستاذ الدكتور رشدي أحمد طعيمة المستشار بوزارة التعليم العالي .كما شارك في المؤتمر المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة ، والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم ، ومكتب التربية العربي لدول الخليج العربية . وهدف المؤتمر إلى التعرف على الفلسفات والنظريات المختلفة المرتبطة بعملية إعداد المعلم إسلاميا وعربيا وعالميا والوقوف على أهم المشكلات والصعوبات التي تواجه عملية إعداد معلم المستقبل ، ووضع التصورات المحتملة لعلاجها ، والتوصل إلى أفضل المناهج والأساليب والنماذج المتبعة والمستحدثة في إعداد معلم المستقبل ، وكذلك وضع تصور للتحديات المستقبلية والتي يمكن أن تواجه معلم المستقبل أثناء الخدمة ، ومنهجيات التعامل معها والتأكيد على دور ثقافات التعليم والتعلم في تطوير منهجيات إعداد معلم المستقبل ، ومد جسور التعاون بين مؤسسات إعداد المعلمين والمؤسسات التعليمية الأخرى ، والإسهام في تطوير معلم التعليم العالي ، من حيث الاختيار والإعداد والتقويم .
أكثر من 100 باحث
وشهد المؤتمر مشاركة متميزة لأكثر من 100 باحث تناولوا عددا من المرتكزات المتعددة التي تمثل مجموعة من المحاور انطلق منها المؤتمر تمثل الأول في فلسفة إعداد معلم المستقبل من خلال النظر في الأسس النظرية لإعداد المعلم والخصائص النفسية لمعلم المستقبل ( المعتقدات والدوافع والاتجاهات ) وكذلك التصور الإسلامي لإعداد المعلم .وتمثل المحور الثاني في نماذج إعداد المعلم من خلال الإعداد التكاملي والإعداد التتابعي والمعلم الشامل والشراكة في إعداد وتدريب المعلم .. فيما ركز المحور الثالث على مناهج إعداد المعلم ، الواقع والمأمول حيث تمحور في الجودة الشاملة في إعداد معلم المستقبل وفي تكنولوجيا التعليم والتعلم ، ومعلم المستقبل وفي الاتجاهات الحديثة في تطوير مناهج إعداد المعلم ، وركز المحور الرابع على التنمية المهنية للمعلم من خلال المعايير التي يتم من خلالها اختيار وإعداد معلم المستقبل وكذلك تدريب المعلمين عن بعد والاتجاهات الحديثة في تدريب المعلم والتحديات التي تواجه معلم المستقبل .أما المحور الخامس والأخير فركز على معلم التعليم العالي حيث تحدث في معايير اختيار معلم التعليم العالي، ونظم إعداد وتأهيل معلم التعليم العالي : الإعداد الأكاديمي والإعداد المهني والإعداد الثقافي، وتقويم أداء معلم التعليم العالي .
جدير بالذكر أن هذا المؤتمر يأتي بناء على المتغيرات العالمية التي غيرت كثيرا من الأفكار والتوجهات ، ويأتي في خضم الثورة المعلوماتية الكبيرة التي أصبح فيها العالم والأشياء ضمن سياق قرية صغيرة ، ويصبح فيها دور المعلم والمدرسة أكثر أهمية وإلحاحا .

ملخصات بحوث يوم أمس
المعلم وتكنولوجيا التعلم والتعليم - محاولة للتحالف ورقة عمل للدكتور مصطفى عبد السميع محمد
تستهل الورقة محتواها بأبعاد العولمة ، و انعكاساتها على مكونات الحياة ، ثم تناقش مصطلحات المدرسة الإلكترونية والمدرسة المتعاونة وما يترتب على ذلك من تحولات مطلوبة في أدوار المدرسة ومحتوى مناهجها وكذلك سمات التربية التي سيتعامل معها المعلم مستقبلا. وتناقش أيضا موجهات أداء المعلم ، مثل التقنين والتخصيص والتعظيم ، وما يترتب عليها من التفكير المنظومي والرؤية التشاركية والإتقان الشخصي. وتختتم الورقة بتعميد التحالف بين المعلم والتكنولوجيا وعرض أهم معوقات التكنولوجيا.

تقويم أداء كليات التربية في ضوء إدارتها الفعالة - تصور مقترح للدكتور شاكر محمد فتحي والدكتور همام بدراوي
تهدف الدراسة إلى تحديد أهم ملامح وخصائص الإدارة الفعالة وخصائصها في مؤسسات التعليم العالي وبخاصة في كليات التربية ، فضلا عن تحديد مكونات وعناصر منظومة تقويم الأداء بها ، وذلك من خلال تحديد أهم المعايير ذات العلاقة ، وما يرتبط بكل معيار من مؤشرات يمكن ملاحظتها والحكم عليها ، وذلك حتى يكون دليلا لهذه الكليات في عمليات تقويم أدائها سواء بشكل ذاتي ، أم من خلال جهات أخرى منوطة بهذا التقويم

الإنماء المهني لمعلم التعليم الثانوي في السلطنة - دراسة تقويمية للدكتور راشد الغافري :
تتناول الورقة البحثية الأسس التي عمدت وزارات التربية في مختلف الدول إلى إنماء المعلم مهنيا من خلال التدريب أثناء الخدمة. وتتنوع أساليب الإنماء المهني للمعلم بحسب التخصص أحيانا والخبرة أحيانا أخرى أو بحسب تغير المنهاج أو النظام التعليمي بشكل عام وتتناول الدراسة سلطنة عمان والتي أولت وزارة التربية والتعليم فيها اهتماما ملحوظا في مجال تنمية خبرات المعلمين في مختلف المراحل التعليمية من خلال إلحاقهم بدورات تدريبية وخاصة بعض التخصصات التي تتغير فيها المناهج بشكل مستمر كاللغة الإنجليزية. وفي السنوات الأخيرة أدخلت الوزارة الاتجاهات الحديثة في التدريب إلى حيز التطبيق كاعتبار المدرسة وحدة للتدريب والتدريب الذاتي وغيرها.
وفي هذه الورقة البحثية سوف يتم استعراض موضوع الإنماء المهني للمعلم في السلطنة من خلال استعراض مفهوم النمو المهني وأساليبه ومعايير الحكم عليه. ثم بعد ذلك تتبع التطور التاريخي للإنماء المهني في عمان منذ عام 1970 وحتى الآن مع تشخيص الوضع الراهن للإنماء المهني من خلال تطبيق معايير الحكم عليه وأخيرا وضع مقترحات لتطويره.

تصور مقترح لتضمين أبعاد الثقافة التكنولوجية في برنامج إعداد معلمات التعليم الأساسي بسلطنة عمان للدكتور حسام عبد الحميد والدكتورة آمال ربيع محمد كامل :
تهدف الدراسة لمحاولة تقديم تصور مقترح لكيفية تضمين أبعاد الثقافة التكنولوجية في محتوى مساقات برامج إعداد معلمات التعليم الأساسي بسلطنة عمان، وتم ذلك من خلال تحليل محتوى المساقات المقررة للمجالين الأدبي والعلمي لشعبة التعليم الأساسي في كلية التربية بصلالة ، وقد خلصت الدراسة بتصور نموذج إجرائي مقترح لتضمين أبعاد الثقافة التكنولوجية لأحد الموضوعات ذات الصلة المباشرة بالمساقات السابقة على المستويين الأدبي والعلمي ، حيث أثبتت نتائج تجريب هذا النموذج إمكانية صياغة نماذج مقترحة أو استراتيجيات جديدة لتحسين مستوى الثقافة التكنولوجية لدى الطلاب المعلمين.

التكنولوجية التعليمية :الحلقة الأضعف في إعداد المعلم العربي للدكتور أحمد يوسف عبد الرحيم :
تناقش هذه الدراسة البرامج التعليمية والعوامل المؤثرة في غياب التكنولوجيا في برامج إعداد المعلم وانعكاسات ذلك على مستقبل العملية تعرض الورقة مفاهيم التكنولوجيا التعليمية والتكنولوجيا في التعليم وواقع إعداد المعلم العربي في مجال التكنولوجيا التعليمية . كما تعرض أيضا العوامل المؤثرة في تكامل ودمج التكنولوجيا التعليمية في مناهج إعداد المعلمين وانعكاسات ذلك على مستقبل العملية التعليمية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إعداد أفضل لمعلم المستقبل.كلية التربية بجامعة السلطان قابوس1
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Traineronline :: البرنامج التدريبى لمعلم المستقبل F.T.T.P :: مساهمات المعلمين " رؤى وآراء" ..-
انتقل الى: